
أحدث الأخبار:
- الطقس في 6 أيام: ارتفاع تدريجي في الرطوبة.. وظاهرة تزيد الشعور بالحرارة
- احذر هذا الأمر عند شرب المياه الغازية من "الكانز".. تصيبك بالأمراض
- ضبط درجة حرارة الثلاجة أهمها.. 9 طرق لخفض قيمة فاتورة الكهرباء
- تعرف على جدول مباريات اليوم الإثنين بالمواعيد والقنوات الناقلة
- القوى العاملة تحدد موعد إجازة ثورة 30 يونيو للقطاع الخاص
- سعر الذهب اليوم الاثنين في مصر يتراجع مع بداية التعاملات
- احذر الاقتراب منه.. لماذا ينفجر الجمل بعد نفوقه؟
- توافد الحجاج على الصالة الموسمية قبل وصول وزيري الأوقاف والطيران لوداعهم
- طلاب الثانوية العامة عن امتحان اللغة العربية: "سهل ومباشر والصعوبة في النحو فقط
- "قلق الأهلي مشروع".. أول رد فعل من رئيس كاف بعد أزمة نهائي أبطال إفريقيا
ولنا في أبو عمر قدوه حسنة
الأحد 06 يناير 2013 - 04:54 صباحاً

المستشار عبد الفتاح مصطفى رمضان
يبدو أننا بعدنا كثير عن النهج الإسلامي ولم نأخذ من الإسلام سوي الشعار وتركنا مبادئه رغم أن الله جعل لنا الإسلام شرعه ومنهاجا في قوله تعالي " لكل أمة شرعه ومنهاجا".
ومن يرفع شعرا الإسلام ولا يعمل به مثله مثل الحمار يحمل أصفار وقال تعالي " مثل الحمار يحمل أصفارا"
لذلك حسنا المولي عز وجل أن نفعل ما نقوله في قوله تعالي " يا أيها الذين أمنوا لما تقولوا ما لا تفعلون".
كل هذه الآيات أصبحت غائبة عن المشهد السياسي مما يزيد المشهد صعوبة يوما بعد يوما وأصبحنا نحن مجالا للحديث عند اشقائنا العرب الذين يضعون مصر في مكانة الريادة وليس بمستغرب حديث الشيخ/ محمد العريفي عن مصر وذكره لمحاسنها وفضائلها ويبدو أن ما قاله هذا الشيخ / محمد العريفي هو حال كل اشقائنا العرب نحو مصر وأنه أثار ما بداخلهم من شجون لمصرهم الحبيبة.
ومن هؤلاء العرب جار لي من السعودية منذ عشر أعوام يأتي إلي مصر على فترات متباعدة وهو في سن متقدمة قابلته في مدخل العمارة واقفا وكأنه يحدث نفسه، ومستغرق في تأمل بعيد وعندما أقرأته السلام وسألته عن حاله وكانت المفاجأة أنه يحدثني عن حال مصر ويتندر ويستنكر ما يحدث فيها وزاد في الحديث قائلا أن مصر التى كانت تكسو الكعبة لمدة ألف وثلاثمائة عاما وأن مصر كانت صاحبة التكية وأنه أي هذا الجار السعودي كان له الشرف أن يكون من أحد زوار التكية وأخذ يعدد هذا الجار السعودي جازه الله خير فضائل مصر ولم تقف المفاجأة عند هذا الحد ففي نهاية الحديث يتبين أنه لا يتذكرني ومعني هذا أن حديثه هذا لم يكن حديثا خاصا مع أحد جيرانه بل هو حديثه العام مع كل من يقابله من مصر.
ويبقي السؤال إذا لم نكن نستطيع أن نرتقي لأن نتأسي برسول الله صاحب المقام الرفيع، فهل لنا أن نكون متواضعين في أن يكون لنا في هذا الجار السعودي أسوة حسنة في وطننا ، هذه كانت مصر عندهم فهل تكون أقل من ذلك عندنا اللهم أهدي قومنا فأنهم غافلون.
مصدر الموضوع: الفجر

بالفيديو - كويتي يعتدي على طفل مصري هزم ابنه في "الكاراتيه"

البدء الفعلي لتشغيل كباري الشهيد أحمد منسي بنمرة 6 بالإسماعيلية وكوبري الشهيد أبانوب جرجس بالقنطرة

شاهد .. جثة تسقط من سيارة في مفترق طرق

فيديو توضيحي لحادث الواحات الإرهابي
مها جمال الاولى بطب القناة : لابد من بذل الجهد والتعب من اجل النهوض ببلدنا نعم كشباب لدينا حالة احباط .. ولكنى متفائلة بالقادم
فاديه سعد بطلة ألعاب القوي أحلم بـ "أولمبياد البرازيل"
رئيس جامعة قناة السويس فى حوار خاص لموقع الاسماعيلية اونلاين
مواقيت الصلاة
حالة الطقس
اسعار العملات