
أحدث الأخبار:
- 2700 جنيه.. متى يُطبق الأدنى للأجور الجديد بالقطاع الخاص؟
- توجيه عاجل من وزير التموين بشأن تسجيل أرقام تليفونات مستفيدي الدعم
- مواعيد مباريات اليوم.. 3 مواجهات في الدوري المصري.. ولقاء صعب للسيتي
- بوابة الحج المصرية تحذر: هذه الحالات تؤدي إلى رفض جواز السفر
- الإعلام الأمني بالعراق: العثور على 4 أوكار للإرهابيين في صلاح الدين
- سعر الذهب اليوم في مصر يتراجع ببداية التعاملات
- ارتفاع أسعار الحديد والأسمنت والخشب اليوم السبت في الأسواق
- بينها 4 مفتوحة.. القنوات الناقلة لمباراة الأهلي و وفاق سطيف في دوري أبطال أفريقيا
- تراجع سعر الذهب اليوم ببداية التعاملات.. والجرام يخسر 15 جنيهًا
- حمى مجهولة تصيب 350 ألف شخص وتقتل 6 في كوريا الشمالية.. ما نعرفه حتى الآن
التغلب على الكسل
الأحد 07 مارس 2010 - 06:47 مساءً

التغلب على الكسل
لا زلنا مع روبرت كايوساكي في كتابه أبي الغني أبي الفقير حيث يرى أن هناك أسباب خمسة تعوق النجاح، ونتناول هنا العائق الثالث: الكسل
إذا لم تكن منشغلا في وظيفتك اليومية، فأنت منشغلا بمشاهدة تليفزيون أو سماع موسيقى أو لعبة فيديو أو مغازلة أو دردشة، وهذا أكثر أسباب الكسل: الانشغال طوال الوقت.
وما علاج هذا الكسل وفقا لروبرت؟ القليل من الجشع!
من وجهة نظر معظمنا، لكلمة الجشع معان سلبية لا تحصى، تعلمناها من آبائنا وأمهاتنا، ومن المجتمع حولنا. عندما كنا نطلب من آبائنا شيئا، كن نسمع إجابات مثل هل تظنني آلة طبع النقود، أو ألا تفكر في إخوتك؟ على الجانب الآخر، نجد آباء يضحون بكل شيء، حتى لا يشعر أولادهم أنهم ينقصهم شيئا، أو يغرقون في الديون من أجل شراء ألعاب لم تتوفر للآباء في طفولتهم وحُرموا منها.
كان الأب الغني لروبرت يفضل مقولة: أنا لا أملك مقابل شراء هذه، ثم يحول السؤال، كيف يمكنك أنت يا بني أن تجمع ثمنها وتشتريها أنت بنفسك؟ مرد ذلك أن الجزء الأول من الرد يغلق ساحة التفكير أمام العقل، في حين يفتحها على مصراعيها الشق الثاني من الإجابة.
يرى الأب الغني أن مقولة أنا لا أستطيع شراء هذه هي كذبة كبيرة، فكلنا يستطيع، فقط إذا تركنا الكسل وعمدنا إلى التفكير القوي في طرق جمع ما يلزم لشراء ما نريد، بدون النظر إلى عامل الزمن.
يتمثل الكسل في الزعم بأن الأغنياء جشعين والجشع يورد المهالك. لو استثمرت قد أخسر كل شيء وأعود أفقر من ذي قبل. أنا مشغول حتى أذناي في عملي وما يتبقى لي من وقت أقضيه مع العائلة.
منذ الصغر، تعودنا على رفض ما نطلبه نحن - من الآباء والأمهات والمسئولين عنا، بشكل متكرر لا يقبل النقاش – ما أغلق باب التفكير أمام عقولنا، فكبرنا ونحن متعودون على استحالة تحقق ما نتمناه أو نرغبه. بل حتى وأن تحقق لنا ما أردنا، تسلل إلينا الشعور بالذنب وتأنيب الضمير، فما فعلناه هو الجشع!
حين أراد روبرت الخروج من متاهة الفأر/الفقر، سأل نفسه كيف يمكنني ألا أحتاج للعمل لدى الغير أبدا؟ ومن ساعتها وعقله يعمل للعثور على إجابة لهذا السؤال.
الجشع القليل الذي يتحدث عنه روبرت هو أن نفكر: بماذا سيعود علي من منافع العمل الذي أقوم به؟ كيف أستفيد من صحتي وقوتي وخبرتي وعقلي؟ كيف كانت حياتي لتكون إذا أصبحت غنيا عن العمل لدى الغير؟ إن قليل الجشع مفيد، على عكس كثيره، مثله مثل الماء.

بالفيديو - كويتي يعتدي على طفل مصري هزم ابنه في "الكاراتيه"

البدء الفعلي لتشغيل كباري الشهيد أحمد منسي بنمرة 6 بالإسماعيلية وكوبري الشهيد أبانوب جرجس بالقنطرة

شاهد .. جثة تسقط من سيارة في مفترق طرق

فيديو توضيحي لحادث الواحات الإرهابي
المهندس صلاح حسب الله : لم أندم على قرار فى حياتى ولكن قرار الدكتور عمارة حيرنى !
صلاح السعدني: كيف يتقدم الفن في مصر والبلد بأكملها تتراجع للوراء؟
حوار مع الدكتور مسعد عبدالله استاذ التاريخ الاسلامى بجامعة قناة السويس
حنان عبد الوهاب تكتب. اراضى الاسماعيلية اخدها المزاد وطار !!!
غزة تحت النار 55 / جيش الدفاع الفلسطيني
غزة تحت النار المقاومة صدقٌ وإرادة قبل العدة والسلاح | د. مصطفى يوسف اللداوي
مواقيت الصلاة
حالة الطقس
اسعار العملات