
أحدث الأخبار:
- 85 ثانية سجّلت الجريمة.. مقتل شاب بـ"ساطور" جاره في دار السلام
- الأرصاد تكشف تفاصيل حالة الطقس ودرجات الحرارة اليوم
- الحكومة تحسم الجدل بشأن انتشار عبوات زيت طعام غير صالحة
- مدير قطاع الناشئين بالزمالك السابق: يوسف أسامة أفضل من بنشرقي
- فاتورة كهرباء أقل.. 6 نصائح لترشيد استهلاك الديب فريزر"
- سعر الذهب اليوم الخميس في مصر يتراجع مع بداية التعاملات
- 5 مشروبات تفتت حصوات الكلى.. الأبرز عصير الكرفس
- مش عايزاني اتخانق فكسرت جمجمتها بساطور".. قصة مقتل ربة منزل على يد زوجها بسوهاج
- تعرف على جدول مباريات اليوم الأربعاء بالمواعيد والقنوات الناقلة
- شديد الحرارة نهارا.. الأرصاد تعلن طقس 6 أيام حتى الاثنين
قضي الإنسان النصف الثاني من حياته .. يفكر كيف أضاع النصف الأول منها ...كيف تحمي عمرك من الضياع؟
الاثنين 13 أكتوبر 2014 - 04:55 مساءً

ارشيفية
قضي الإنسان النصف الثاني من حياته .. يفكر كيف أضاع النصف الأول منها ...كيف تحمي عمرك من الضياع؟
ضاع العمر، عبارة غالباً ما نسمعها ونرددها. صداها له وقع حزين وممتع في آن واحد. كما لو أن فكرة أن العمر ضاع تنبع من القلب وليس من العقل. لماذا نحس بأن العمر قد ضاع؟ كيف يمكن أن نعيد إحياء عمرنا أو على الأقل تجنب ضياع ما تبقى منه؟
على العكس مما نتوقع فضياع العمر يولد في العقل ولا ينبع من القلب.
إحساس العمر الضائع مرجعه لتقييم خاطئ لتجربتنا الشخصية في الحياة. الهموم، المشاكل والعقبات التي نتعرض لها تفقد الأشياء جمالها وتولد لدينا إحساساً بأن العمر قد ضاع في حل سلسلة لا نهاية لها من الأزمات.
مقولة أن الحياة سلسلة لا نهاية لها من الأزمات الصعبة هي واقعية. والحل ليس بمحاولة جعل الحياة خالية من الأزمات والمشاكل. لكن تقبل هذه الأزمات والمشاكل والإستفادة منها هو المفتاح لإعادة إحياء العمر الضائع.
كل تجربة فاشلة نمر بها وكل مشكلة عويصة نحلها هي إنتصار قبل كل شيء.
لكن تعويد العقل على التذمر من المشاكل وكثرتها يولد شعوراً بالملل من الحياة واعتبارها ضائعة.
التركيز على الإستمتاع بحل المشكلة يجعل تجربة الحياة أحلى وأكثر قبولاً لدى العقل.
الثمن الذي يمكن أن ندفعه لحل مشكلة أو تجاوز أزمة يمكن أن يكون غالياً.
لكن التركيز على هذا الثمن يزيد الشعور بالغبن واعتبار العمر ضائعاً.
بالمقابل الإستمتاع بفترة ما بعد الحل يقلل من هذا الشعور ويزيد من البهجة في حياتنا والعزم والتصميم على المضي قدماً فيها.
عندما يقع الانسان في مشكلة ما يركز كامل جهده وعقله على حلها.
الإهتمام الكبير بايجاد الحل يستنزف طاقة كبيرة.
تعويض هذه الطاقة يتم من خلال تقييم عمله لحل هذه المشكلة.
الوقت الذي نقضيه في حل المشاكل يجب أن نعدّله بوقت للإستمتاع بحلول هذه المشاكل.
التوازن بين الحالتين هو المفتاح للتغلب على الشعور بضياع العمر، وهذا ما نهمله في معظم الأحيان متذرعين بأنه لا وقت للاستمتاع فالمشاكل كثيرة.

بالفيديو - كويتي يعتدي على طفل مصري هزم ابنه في "الكاراتيه"

البدء الفعلي لتشغيل كباري الشهيد أحمد منسي بنمرة 6 بالإسماعيلية وكوبري الشهيد أبانوب جرجس بالقنطرة

شاهد .. جثة تسقط من سيارة في مفترق طرق

فيديو توضيحي لحادث الواحات الإرهابي
رئيس جامعة قناة السويس فى حوار خاص لموقع الاسماعيلية اونلاين
عميد تربية الإسماعيلية في حوار وتصريحات خاصة لإسماعيلية اونلاين: طبعا الثوره أثرت بشكل كبير علي سلوكيات الطلاب .. أمنيتي ان نحصل قريباَ علي أعتماد الجوده لأن الكلية يتوافر لديها جميع الأمكانيات
اسماعيلية أونلاين في حوار خاص مع الدكتور / فؤاد عبد الباقى مدير مديرية الشباب و الرياضة
المقاومةُ سلاحٌ رادعٌ وجبهةٌ متماسكةٌ
قدسية المقاومة وصنمية القيادة
قمعٌ فلسطيني يوحد وسلطةٌ فلسطينية تفرق
مواقيت الصلاة
حالة الطقس
اسعار العملات