قصص وحكايات

القصة العظيمة

الثلاثاء 09 فبراير 2010 - 05:44 صباحاً

مكالمة تليفونية من أحد الجيران الأمريكان الي المخابرات الفيدرالية يشكو فيها من وجود عرب في البناية التي يقيم فيها أدت الي وقوع أحد المصريين المقيمين في أمريكا تحت أنياب رجال المخابرات الذين قاموا بتفتيش شقته تفتيشا كاملا‏

العــــجوزان

الثلاثاء 09 فبراير 2010 - 05:37 صباحاً

أغلق الشيخ الباب فتنفس أهل الدار الصعداء. وأفاقوا إفاقة من يودع الحلم المرعب، أو الكابوس الثقيل، ثم انفجروا يصيحون، يفرغون ما اجتمع في حلوقهم من الكلمات التي حبسها وجود الشيخ فلم ينبسوا بها، وانطلقوا في أرجاء الدار الواسعة. ولأولاد (صغار أولاد الشيخ وأحفا

المزحه القاتلة

الثلاثاء 09 فبراير 2010 - 05:29 صباحاً

منذ ودعته لينتقل الى بلد اخر للدراسه..وهي لا تتوقف عن التفكير فيه والحديث مع الجارات عنه ..انه وحيدها وفلذة كبدها .. فكم اشتاقت إليه .. وتنهدت أم احمد وهي تعد الأيام الأخيرة لإبنها في بلاد الغربة البعيدة . الحمد لله .. أيام ويعود

قرية الحزن

الثلاثاء 09 فبراير 2010 - 05:21 صباحاً

في إحدى القرى الشيشانية دخلت القوات الروسية بعنجهيتها الشرسة وجبروتها الحاقد وصبت جام غضبها على أهل القرية حيث جمعوا ما استطاعوا جمعه من النساء والشيوخ والأطفال والشبان في مكان واحد ثم قاموا بتفجيرهم بروحٍ

حديث الأقدار

الثلاثاء 09 فبراير 2010 - 05:18 صباحاً

سار الشاب يحمل فى قلبه أيمان بالله ورضاء بقضاءه وقدره لقد راى أعمار السابقين تنتهى وأرد أن يكون له من عمله ما يمد له فى عمره وينسأ له فى أثره ، فتذكر على الفور حديث وعظ به نفسه وعلم أن فى صلة رحمة وسيلة لبقاء أثره ، ومرت الأيام وتعاقب الليل والنهار فأراد

ولـــدت لأبقى

الثلاثاء 09 فبراير 2010 - 05:13 صباحاً

يوماً ما كان السكون يملأ داخلي . . عواطفي . . وكل جزء من نفسي . . تخرجي من الجامعة والتحاقي بعمل رائع كان يزيد هذا الإحساس الجميل بداخلي يوماً بعد يوم . . كنت وسأظل أرسم حلماً كبيراً لحياتي . . هدفاً جميلاً يحركني ويشعل في أعماقي قوة هائلة تزيل دائم

>> ياســـمين <

الثلاثاء 09 فبراير 2010 - 05:03 صباحاً

كان ذلك في يوم من أيام صيف 1996 في مدينة الدمام في المملكة العربية السعودية وبالتحديد في فندق الأوبوروي .. حيث كنت على موعد مع صديق < لشرب القهوة العربية بعد صلاة العصر . وصلت إلى الفندق وتحديداً إلى قاعة المقهى المكيف الجميل ذي الديكورات الخلابة وذلك قبل

طالب ترك ورقة الامتحان خالية ونجح.

الثلاثاء 09 فبراير 2010 - 04:58 صباحاً

كيف حدث هذا ؟؟ قصة طريفة حدثت أثناء فترة الامتحانات لأحد معلمي اللغة العربية واسمه بشير فبعد إنتهاء مادة البلاغة قام الأستاذ بشير بتصحيح أوراق الاجابة و كعادته ما أن يمسك الورقة حتى يبدأ بتصحيح

اغرب قضيه في المحاكم السعودية

السبت 06 فبراير 2010 - 01:02 مساءً

قصه من الواقع وليست من الخيال نقرا كثيرا ونسمع عن قصص مؤسفة تتحدث عن العقوق الذي يسود العلاقات العائلية في بعض الاسر,وتنتج عنه تصرفات مشينة تثير الغضب وقد شدني موضوع نشرفي صحيفة الرياض ورد في مقدمته صراع حاد بين أخوين ما سأتحدث عنه هو بكاء حيزان

أحزان الغروب

السبت 06 فبراير 2010 - 12:54 مساءً

بينما كانت الشمس تشرع في رحلة الرحيل، وقف ذلك الشيخ المسن وهو يذرف دموعه في صمت مودعًا جثمان زوجته بعد زواج استمر أربعين سنة اتحد فيها قلباهما وعقلاهما ومشاعرهما، وما إن دخلت قبرها حتى شعر بأن الدنيا بأسرها قد أٌقبرت، وكأن شمس حياته قد أفلت، فأجهش بالبكاء