
أحدث الأخبار:
- اتفاق روسي مع شركة مصرية على إنتاج ملايين الجرعات من لقاح "سبوتنيك في"
- بعد قفزتها أمس.. تعرف على أسعار الذهب في مصر خلال تعاملات اليوم الخميس
- نادر سعد: الوضع مقلق لتزايد إصابات كورونا وكل الخيارات مطروحة
- ما الحد الأقصى للسحب والتحويل عبر المحمول بعد تحديث قواعد الدفع؟
- "طعن و16 غرزة".. القوى العاملة تكشف تفاصيل الاعتداء على مصري بالكويت
- "7 تغييرات".. تعرف على تشكيل الزمالك المتوقع ضد الإنتاج الحربي
- توقف فورا.. الصحة: وفاة شخص كل 6 ثوانٍ حول العالم بسبب التدخين
- مجمعة وتستمر 3 أيام.. وزير التعليم يحسم الجدل بشأن موعد امتحانات أبريل لسنوات النقل
- هل تصرف الحكومة 500 جنيه منحة جديدة للعمالة غير المنتظمة؟.. وزير القوى العاملة يوضح
- هذا ما يحدث للجسم عند الإفراط في تناول اللحوم أو الفراخ على الفطار
غسيل إعلامى
الثلاثاء 04 ديسمبر 2012 - 05:57 صباحاً

خالد محمود
كل مرحلة لها وجوهها، وكل قرار له مروجوه.. هذا ما تكشف عنه شاشات القنوات الفضائية وضيوفها. ما أثار دهشتى حقا أن الوجوه الدائمة التى كان يدفع بها حزب الحرية والعدالة خلال الفترة التى سبقت الإعلان الدستورى الجديد قد اختفت تماما من الظهور على الشاشات، لنجد مجموعة أخرى من الشخصيات التى تلف طوال الليل على معظم برامج التوك شو كعب داير وهى تفند حيثيات ضرورة الموافقة على الإعلان وتسريب مبدأ الإيمان به وجدانيا للمشاهدين، بأنه هو طريق الصلاح الوحيد لاستقرار مصر، وعندما اكتشف الرأى العام نظرية أو فخ خيار الشعب ما بين: الإعلان الدستورى أو مشروع الدستور ظهرت وجوه ثالثة تحاول أن تنحى فكرة النظرية الفخ من عقول الناس.
إن مسالة تغير الوجوه هذه لم أرها فى أى منطقة فى العالم فالمؤيدون لنظام أو فكر أو شخصية سياسية هم من يظهرون فى الصورة من بداية المشهد، والمعارضون كذلك، بينما نحن هنا اخترعنا فكرة: أن هذا القرار أو تلك السياسة تحتاج لفلان كى يمهد لها ثم فلان لكى يدافع عن مبدأ صحتها أو ترسيخها فى الوجدان وبمجرد الانتهاء من الهدف تظهر أسماء وشخصيات اخرى وجميعهم لديهم القدرة على إثارة نفس الجدل ونظرية الطرح واسلوب الحوار والكلام ومعارضة الطرف الآخر وكانها مدرسة ومنهج، لا يعطون أنفسهم فرصة للتفكير لما يقولة الآخر، كل ما يهم هو توصيل رسالة واحدة معينة وتجاهل نقاط أكثر أهمية، لا يجيبون سوى عن السؤال الذى يخدم الغرض والهدف من الظهور الإعلامى واللافت للنظر ايضا انك تجد الإجابات واحدة والرسالة أيضا وكانما تخرج جميعا من ورقة صغيرة فى جيب الجاكت!
فى الإعلان الدستورى وجدنا تلك الوجوه تركز على ضرورة إقصاء النائب العام مثلا كمطلب ثورى وتجاهلوا الإجابة عن تحصين قرارات الرئيس ومجلس الشورى وبعد الانتهاء من الدستور وجدناهم يوحون للجميع بأن الشعب سيقول نعم على الدستور من أجل الاستقرار والنهضة والتقدم.
قطعا ما يحدث ينتمى إلى حشد ممنهج وهذا يمكن قبوله فى أشياء أخرى غير الإعلام التليفزيونى، فالمواطن العادى لا يمكن ان يتحمل عملية غسيل مخ من وقت لآخر وتعديل مؤشر فكره ومشاعره حسبما يريد النظام السياسى إقناعه به.
المشهد برمته يذكرنى باستفتاء 19 مارس على الإعلان الدستورى والذى تم الترويج له بعبارات «نعم واجب شرعى نعم من أجل الاستقرار».. فهل ننتظر الآن نفس الاسقرار الذى عشناه بعد الاستفتاء الأول؟؟!
مصدر الموضوع: الشروق

بالفيديو - كويتي يعتدي على طفل مصري هزم ابنه في "الكاراتيه"

البدء الفعلي لتشغيل كباري الشهيد أحمد منسي بنمرة 6 بالإسماعيلية وكوبري الشهيد أبانوب جرجس بالقنطرة

شاهد .. جثة تسقط من سيارة في مفترق طرق

فيديو توضيحي لحادث الواحات الإرهابي
حوارات
اسماعيلية أونلاين في حوار خاص مع الدكتور / فؤاد عبد الباقى مدير مديرية الشباب و الرياضة مدير مستشفى جامعة القناة في تصريحات خاصة وحوار مثمر: يفتقد العاملون بالمستشفى لمعايير الجودة .. نعاني من بلطجة أهالي المرضى .. نجاهد في سبيل القضاء على الحشرات .. نعاني من نقص أسرة العناية الدكتوره سمية حسني عميدة طب جامعة القناة في حوار خاص: الدولة لم تهتم بالتمويل الجيد للتعليم والبحث العلمي .. و لا أعتقد ان منع الأختلاط بين الطلبة شيء سليم .. ومشروع جايكا أحد أهم مشاريع كلية الطبمقالات وبحوث
اللقطاء.. الحصاد المر لاختلاف الجنسيات والأعراق بالإمارات البرادعي تآمر على العراق ولا يليق بقيادة مصر يا برادعى ..........لا تخذلهمإستطلاع رأى
مواقيت الصلاة
حالة الطقس
اسعار العملات