
- بيان عاجل لرئيس الوزراء بسبب غلق شركة العزل والنسيج بكفر الدوار
- مشادة بين أحد نواب المعارضة وزعيم الأغلبية في الجلسة العامة للبرلمان
- التشكيل الرسمي.. وليد سليمان يقود هجوم الأهلي أمام البنك الأهلي
- بعد رفض بتروسبورت لاستضافة الزمالك.. رئيس أسوان يعلن حل الأزمة
- كورونا في 24 ساعة: 887 إصابة ومفاجأة بشأن اختفاء الفيروس
- لوقف نزيف الخسائر.. تفاصيل محاولات الحكومة لإنعاش الحديد والصلب
- النائب العام يحيل 3 متهمين إلى محكمة أمن الدولة لتأسيسهم جماعة "المرابطون" الإرهابية
- تقلبات جوية.. الأرصاد تعلن تغيرات الطقس ليوم الأحد
- وزيرة الصحة: استقرار وضع كورونا في مصر بالمقارنة بدول العالم
- مع بداية مارس".. علماء صينيون يضعون سيناريوهين لتفشي كورونا في 2021
المشهد السياسي الأردني
الجمعة 02 سبتمبر 2011 - 04:19 مساءً

المشهد السياسي الأردني
“الحرب” بين الحكومة والمعارضة الأردنية مازالت قائمة، بدقة أكثر، انتهت “الحرب” بالنسبة إلى الحكومة ولكن المعارضة مازالت تقاتل، وعلى الرغم من ظهور “التجمع الشعبي للإصلاح” الذي يدعمه المعارض المهندس ليث شبيلات ولا يتزعمه، على حد قوله، ويضم في ما يضم مجموعات من الحراكات الشعبية والشبابية المختلفة، فإن هذا الظهور كان مباغتاً ومفاجئاً بالنسبة إلى المعارضة التقليدية: أحزاب اليسار واليمين وعلى رأسها الإخوان المسلمون، التي التحمت أخيراً في ظل معارض قيادي بارز، رئيس حكومة ومدير مخابرات سابق، هو أحمد عبيدات، تحت ما يسمى بالجبهة الوطنية للإصلاح، أما الذي يظن أن هذا الظهور سوف يكون جبهة أخرى تساند الجبهة الأولى المتحدة “التقليدية” في مواجهة الحكومة الأردنية والمحافظين والمتشددين الرافضين للإصلاح، فقد وضع رهانه على فكرة مستحيلة منطقياً، فالمهندس شبيلات، بدأ يوجه سهاماً “طائشة” تطال الحكومة والمعارضة معاً وتقترب من النظام ولا تمسه بشكل مباشر، وهو ما يجعل الشباب يلتئمون حوله، لكنهم فهموا مؤخراً، أن هذا التشتيت سيؤدي بلاشك، إلى إنهيار منظومة لم تقبل بالتعديلات الدستورية التي اعتمدتها لجن



