
- طلاب الثانوية "المكفوفين" يؤدون الامتحان في مادة الجغرافيا "ورقة أولى"
- تجنب الإفرازات وافحص اللسان.. كيف تشتري أضحية عيد سليمة؟
- رسميا.. فتح باب التقديم إلكترونيا لمسابقة تعيين 30 ألف معلم
- سد النهضة| خبير: الخرق الرابع من إثيوبيا.. بدأت التخزين الثالث فبراير الماضي
- قفزة في سعر الذهب اليوم السبت.. والجرام يرتفع 5 جنيهات ببداية التعاملات
- طقس الساعات القادمة.. ظاهرة مسيطرة تزيد الإحساس بالحرارة نهارا
- "إيسترن كومباني" تكشف حقيقة رفع أسعار السجائر بدءا من يوليو
- "مش بس المخدرات".. أنواع من الإدمان تصيب كثيرون ولا يعرفون
- مدرب سموحة: حققنا فوزاً كبيراً على الأهلي.. وأهدرنا العديد من الفرص
- حرارة ورياح ورطوبة.. ثبات حالة الطقس خلال الفترة القادمة
ما بعد تصفية بن لادن
السبت 07 مايو 2011 - 05:51 مساءً
ما بعد تصفية بن لادن
شكّلت عملية تصفية زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن إنجازاً هاماً ونوعياً لإدارة الرئيس الأميركي، باراك أوباما، ورفعت من سقف حظوظه في الداخل الأميركي، في وقت كانت أسهمه تتراجع وسط الجمهور الأميركي مع استمرار التقيح في الملفات المعقدة التي ورثتها إدارته من سلفه الرئيس جورج بوش الابن.
فهل ستكون عملية اغتيال زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن المنصة الجديدة التي سيعاود عليها الرئيس باراك أوباما وحزبه الديمقراطي الأميركي الصعود مرة ثانية، واسترداد ما خسره من قطاعات من الجمهور في الداخل الأميركي التي انفضت من حوله خلال الشهور الأخيرة، كما تشير مختلف مراكز البحث واستطلاعات الرأي في الولايات المتحدة؟
وهل تشكّل عملية اغتيال وتصفية بن لادن فرصة توظيف لاحت أمام الرئيس أوباما، من أجل إعادة تدعيم وترسيخ مواقعه المهتزة داخل الشارع الأميركي بعد سلسلة الخسائر المتتالية التي أصابت القوات الأميركية في العراق وأفغانستان، وارتفاع أعداد التوابيت الطائرة التي يجري ترحيلها كل يوم نحو الولايات المتحدة الأميركية؟
وهل سيغير اغتيال أسامة بن لادن من حضور ونف



