
أحدث الأخبار:
- احذر الاقتراب منه.. لماذا ينفجر الجمل بعد نفوقه؟
- توافد الحجاج على الصالة الموسمية قبل وصول وزيري الأوقاف والطيران لوداعهم
- طلاب الثانوية العامة عن امتحان اللغة العربية: "سهل ومباشر والصعوبة في النحو فقط
- "قلق الأهلي مشروع".. أول رد فعل من رئيس كاف بعد أزمة نهائي أبطال إفريقيا
- "اتريقت عليا في الأتوبيس".. المتهم بقتل نيرة أشرف يكشف للمحكمة سبب الجريمة
- الرئيس السيسي يشهد أداء حلف اليمين لرؤساء محكمة النقض ومجلس وقضايا الدولة
- لماذا يجب الامتناع عن شرب الماء المكشوف بالليل؟
- يصيب قلب الماشية وينتقل للإنسان.. ماذا نعرف عن الحمى القلاعية؟
- هدم 212 عقارا بالقاهرة.. تطورات إزالة عزبة الإخلاص بالنزهة
- لمواجهة ارتفاع الحرارة.. إليك 12 نصيحة قبل شراء التكييف
الرغبة في إثبات النفس كشخصية مستقلة وبوهيمية متميزة لمن تكون
الأربعاء 21 يوليو 2010 - 09:06 صباحاً

الرغبة في إثبات النفس كشخصية مستقلة وبوهيمية متميزة لمن تكون
يكذب من يقول بأنه لا يهتم برأي الآخرين به ويكذب أكثر من يقول بأنه يعيش حياته لنفسه لا للناس. قد نختلف هنا وقد نتفق لكن هل يستطيع أحد منا أن ينكر بأنه عندما فتح خزانة ملابسه صباح اليوم لانتقاء ما سيرتديه لم يأخذ بالاعتبار من سيقابل وأين سيذهب قبل أن يستقرّ رأيه على ما اختاره؟ وليكن أن أحدا أجاب بالنفي وأصرّ على أن اعتبارات الآخرين لم ولن تدخل في حسابات إطلالته الحالية أو المستقبلية وأنه صاحب شخصية مستقلة بحد ذاتها لا يهتم لما سيقوله الآخرون عنه إن اختار أن يرتدي بنطالا برتقاليا وقميصا بنفسجيا وقبعة حمراء وخرج ليتمشى وسط البلد! لكن هذه الرغبة في إثبات النفس كشخصية مستقلة وبوهيمية متميزة لمن تكون؟ أليست للناس أيضا؟ وبدلا من أن ندخل في جدل حول الموضوع بين مؤيد ومعارض فلنلجأ لمن سبقنا بتحليل هذه الموضوع وإشباعه براهينا سيّد الوجودية سارتر الذي يقول لنا بأن الجحيم ليس سوى الناس الآخرين ولكل منا جحيمه الذي يقوده إلى بذل الجهد والمال والوقت والعاطفة لكسب رضاه أو في أضعف الإيمان تجنب انتقاده. نظرة الآخرين لنا هي بنفس أهمية نظرتنا لأنفسنا لأن تلك النظرة تحدد ملامح شخصيتنا كأفراد في المجتمع وتؤطر طريقة تعاملهم معنا وبالتالي نصبح فعلا نتاج انطباعاتهم عنّا، وسواء كانت هذه الانطباعات سلبية أو إيجابية سنستمر بمحاولة تعزيزها أو ضحدها في عقول من حولنا. طبعا، كما في كل شيء، هناك تفاوت في مدى تفانينا كأشخاص نحو كسب رضا الآخرين فهناك من يتجرد تماما من شخصيته وينزع كل نقاط التعجب التي قد تثار حوله ويتحول إلى جملة مملة خالية من الدهشة وهناك من لا يتوقف عن إدهاشنا بألوانه البرتقالية والبنفسجية والحمراء. فأين أنتم من هذا ومن ذاك؟

بالفيديو - كويتي يعتدي على طفل مصري هزم ابنه في "الكاراتيه"

البدء الفعلي لتشغيل كباري الشهيد أحمد منسي بنمرة 6 بالإسماعيلية وكوبري الشهيد أبانوب جرجس بالقنطرة

شاهد .. جثة تسقط من سيارة في مفترق طرق

فيديو توضيحي لحادث الواحات الإرهابي
بالصور | المحارب محسن سلطان : شاركت فى احباط اول عملية للاتجار فى البشر
بالفيديو ||المستشار القانونى الاسبق لقناة السويس يتحدث للاسماعيلية اونلاين : اقنعت السادات بالغاء تعهد وزير الخارجية بالتزام مصر بعدم رفع رسوم العبور بالقناة
الفدائى سمير حسونة فى حوار الذكريات لموقع اسماعيلية اونلاين: دافعت عن قناة السويس وقت الحرب وعن عمالها فى السلم
ما هو مرض البلاجرا أو «البري بري»؟
هل لماء زمزم ميزة على غيره في التركيب
عمليات الولادة القيصرية بدون داع .. تضاعف حالات وفيات الأطفال
مواقيت الصلاة
حالة الطقس
اسعار العملات